الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب إخاء النبي بين المهاجرين والأنصار

          ░3▒ (باب: إِخَاءِ النَّبيّ صلعم بَيْنَ المُهَاجِرِين والأنصار)
          سقط لفظ: (باب) لأبي ذرٍّ فما بعده رفعٌ.
          و(الإِخاء) بكسر الهمزة، وعند ابن سعد: أنَّه آخى بين مئة خمسين مِنَ المهاجرين وخمسين مِنَ الأنصار، وكان قبل بدر بخمسة أشهر في دار أنس، يأتي ذكرُ مَنْ سَمَّى منهم في (باب: كَيْفَ آخَى النَّبيُّ صلعم بين أصْحَابِه)، قبيل المغازي. انتهى مِنَ القَسْطَلَّانيِّ.
          وسيأتي تفصيل الكلام هناك، إن شاء الله تعالى.