الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب القائلة بعد الجمعة

          ░41▒ (باب: القَائِلَة بَعْد الجُمُعة)
          سكتوا عن غرض المصنِّف، والأَوجَهُ عندي أنَّه تأييد لما في التَّرجمة السَّابقة مِنْ عدم وجوب الانتشار والابتغاء، ثمَّ براعة الاختتام نبَّه عليها الحافظ بقوله: ثمَّ تكون القائلة، وهو كذلك عندي، فإنَّ النَّوم أخو الموت.