الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب العمل الذي يبتغي به وجه الله

          ░6▒ (باب: العَمَل الَّذِي يُبْتَغَى بِه وَجْهُ الله...) إلى آخره
          أي: يُطْلَبُ بِه وَجْهُ الله أي: ذَاتُه، لا للرِّيَاء وَالسُّمْعَةِ، قاله العينيُّ.