التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: جاء أبو بكر بضيف له فأمسى عند النبي

          6141- قوله: (حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ): تَقَدَّمَ مِرارًا أنَّه مُحَمَّد بن إبراهيم بن أبي عَدِيٍّ، و(سُلَيْمَانُ) بعده: هو سليمان بن طرخان التيميُّ، مِنَ السادة، تَقَدَّمَ، و(أَبُو عُثْمَانَ): تَقَدَّمَ أنَّه النَّهْديُّ، عبد الرَّحْمَن بن مَلٍّ، وتقدَّمت اللُّغاتُ في (مَلٍّ) [خ¦526].
          قوله: (قَالَتْ لَهُ أُمِّي): تَقَدَّمَ أنَّ أمَّه وأمَّ عائشة: أمُّ رُومان دعدٌ، ويقال: زينب، وتَقَدَّمَ بعضُ ترجمتها ♦ [خ¦2661].
          قوله: (وَجَدَّعَ): تَقَدَّمَ معناه [خ¦602].
          قوله: (لَا يَطْعَمَهُ): تَقَدَّمَ أنَّه بفتح أوَّله وثالثه؛ أي: يأكله [خ¦602] [خ¦6140]، وكذا تَقَدَّمَ (غُنْثَرُ) [خ¦602].
          قوله: (كَأَنَّ هَذِهِ مِنَ الشَّيْطَانِ): (كَأَنَّ): مِن أخوات (إنَّ).
          قوله: (إِلَّا رَبَا): هو غير مهموز، بل معتلٌّ؛ ومعناه: زاد.
          قوله: (أَكْثَرُ): مَرْفُوعٌ فاعل (رَبَا).
          قوله: (يَا أُخْتَ بَنِي فِرَاسٍ): تَقَدَّمَ أنَّها أمُّ رَُومان، وقوله: (يا أخت بني فراس)؛ أي: مَن هي مِن بني فِراس، وقد تَقَدَّمَ نسبُها [خ¦602]، وكذا تَقَدَّمَ الكلام على قولها: (لَا، وَقُرَّةِ عَيْنِي)، وما قاله الداوديُّ [خ¦602].