التوضيح لشرح الجامع البخاري

باب النوم مع الحائض وهي في ثيابها

          ░21▒ بَابُ النَّوْمِ مَعَ الحَائِضِ وَهِيَ فِي ثِيَابِهَا
          322- ذَكَرَ فيه حديثَ أمِّ سَلَمَةَ السَّالف في باب: مَنْ سَمَّى النِّفَاسَ حيضًا.
          وفيهِ: زيادة القبلة للصَّائم، وسيأتي الكلام عليه في الصَّوم إن شاء الله [خ¦1929]، وفيه: اغتساله معها مِنْ إناءٍ واحدٍ، وقد سلف ما فيه [خ¦250] [خ¦261].