الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب القائلة بعد الجمعة

          ░41▒ (بَابُ الْقَائِلَةِ) أي: القيلولَةِ (بَعْدَ الْجُمُعَةِ) وهي الاستراحةُ وقت الظَّهيرة معها نومٌ أم لا.