الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب صلاة الاستسقاء ركعتين

          ░18▒ (باب: صَلاة الاسْتِسْقَاء رَكْعَتَين)
          مجرور على البدل مِنَ الصَّلاة بإضافة الباب أو عطف بيان أو منصوب بمُقَدَّر. انتهى.
          كذا في «الفتح».
          قال القَسْطَلَّانيُّ: أراد به بيان كمِّيَّتها وأشار إليها بقوله: (ركعتين)(1). انتهى.
          والمسألة وفاقية أنَّ السُّنَّة أن يصلِّي الإمام ركعتين، واختلفوا في صفتها هل فيها تكبيرات الزَّوائد أم لا؟ وأيضا الخطبة قبل الصَّلاة أو بعدها، وغير ذلك، بسط في «هامش اللَّامع».


[1] إرشاد الساري:2/249