التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم

          3445- قوله: (حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ): تَقَدَّمَ مرارًا أنَّه بضَمِّ الحاء، وفتح الميم، وأنَّه عبد الله بن الزُّبَير، وتَقَدَّمَ في أوَّل هذا التعليق لماذا نُسِب [خ¦1]، وتَقَدَّمَ مرارًا أنَّ (سُفْيَان) بعده: هو ابن عُيَيْنَة، وتَقَدَّمَ مرارًا أنَّ (الزُّهْرِيَّ)(1): مُحَمَّدُ بن مسلم ابن شهاب، وتَقَدَّمَ مرارًا أنَّ (عُبَيْد اللهِ بْن عَبْدِ اللهِ) هذا: هو عُبَيد الله ابن عبد الله بن عُتْبَة بن مسعودٍ.
          قوله: (لَا تُطْرُونِي): هو بضَمِّ أوَّله، رُباعيٌّ، وبالطاء المُهْمَلَة، والإطراء: مجاوزة الحدِّ في المدح بالكذب فيه.


[1] زيد في (ب): (هو).