الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب الاستراحة في المنام

          ░30▒ (باب: الاسْتِرَاحَة فِي المَنَام)
          قال أهل التَّعبير: إن كان المستريح مستلقيًا على قفاه فإنَّه يقوى أمره وتكون الدُّنْيا تحت يده، لأنَّ الأرض أقوى ما يُستَند إليه، بخلاف ما إذا كان منبطحًا، فإنَّه لا يدري ما وراءه. انتهى مِنَ «الفتح».