التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة اللهم أنج سلمة بن هشام.

          3386- قوله: (حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ): تَقَدَّمَ مرارًا أنَّه الحَكَمُ بنُ نافعٍ، وكذا تَقَدَّمَ (شُعَيْبٌ): أنَّه ابنُ أبي حمزة، وكذا تَقَدَّمَ (أَبُو الزِّنَادِ): أنَّه بالنون، وأنَّه عبدُ الله بن ذكوان، وكذا تَقَدَّمَ (الأَعْرَج): أنَّه عبدُ الرَّحْمَن بن هُرْمُز، وكذا تَقَدَّمَ (أَبُو هُرَيْرَةَ): أنَّه عبدُ الرَّحْمَن بن صخرٍ، على الأصَحِّ من نحو ثلاثين قولًا.
          قوله: (اللَّهُمَّ؛ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ): تَقَدَّمَ أنَّ (أَنْجِ) بقطع الهمزة، وأنَّه رُباعيٌّ، وتَقَدَّمَ الكلام على (عيَّاش)، وأنَّه أخو أبي جهل لأمِّه، وعلى (سَلَمَة بْن هِشَامٍ)، وأنَّه أخو أبي جهل لأبويه، وعلى (الْوَلِيد): أنَّه ابن الوليد، أخو خالد بن الوليد، في (الصلاة) [خ¦804]، وكذا على (الوَطْأَةِ)؛ وهي العقاب، وعلى (كَسِنِي)، وأنَّها بالتخفيف.