التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: مري أبا بكر يصلي بالناس

          3384- قوله: (حَدَّثَنَا بَدَلُ بْنُ الْمُحَبَّرِ): تَقَدَّمَ مَرَّاتٍ أنَّه بفتح المُوَحَّدة، والدال المُهْمَلَة، وباللام، و(المُحَبَّر)؛ بضَمِّ الميم، وفتح الحاء المُهْمَلَة، ثُمَّ مُوَحَّدة مُشَدَّدة مفتوحة، ثُمَّ راء، اسمُ مفعولٍ، وهذا مَعْرُوفٌ عند أهله لا يحتاج إلى ضبطٍ.
          قوله: (يُصَلِّي بِالنَّاسِ): كذا في أصلنا بإثبات الياء في (يصلِّي)، وهي لغةٌ معروفةٌ.
          قوله: (أَسِيفٌ): تَقَدَّمَ أنَّه بفتح الهمزة، وكسر السين المُهْمَلَة، ثُمَّ مُثَنَّاة تحت ساكنة، ثُمَّ فاء؛ أي: رقيق، وقيل: سريع البكاء.
          قوله: (إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ): تَقَدَّمَ الكلام عليه(1) [خ¦664].


[1] (عليه): سقط من (ب).