التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: هذا جبل يحبنا ونحبه اللهم إن إبراهيم حرم مكة

          3367- قوله: (طَلَعَ لَهُ أُحُدٌ فَقَالَ: «هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ»): تَقَدَّمَ الكلام على هذا الحبِّ، وأنَّ الصحيح أنَّه حقيقةٌ، ولا مانع منها [خ¦2889]، والله أعلم.
          قوله: (مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا): تَقَدَّمَ الكلام على (اللابتَين)، وأنَّهما الحَرَّتان، وضبط (اللابة)، وأنَّ الحرَّة: أرضٌ تركبها حجارةٌ سودٌ [خ¦1869].
          قوله: (رَوَاهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدٍ عَنِ النَّبِيِّ صلعم): أخرجه البُخاريُّ ومسلمٌ من حديث عبَّاد بن تميمٍ عنه [خ¦2129].