الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب من لم يصل الضحى ورآه واسعًا

          ░32▒ (بَابُ مَنْ لَمْ يُصَلِّ الضُّحَى): أي: صلاته (وَرَآهُ): أي: في عدم صلاتها (وَاسِعاً): يعني: لا حرج فيه، وهو أولى مِن تفسيره بمباحاً، فافهم، وهو منصوبٌ على أنَّه مفعولٌ ثانٍ لـ((رأى)).