الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب ترك القيام للمريض

          ░4▒ (بَابُ تَرْكِ الْقِيَامِ): أي: قيام اللَّيل (لِلْمَرِيضِ): يعني: المعذور، فلا يُكره تركه حينئذٍ لعذره، فلا ينافي ما سيأتي بعد أبوابٍ مِن كراهة تركه؛ لأنَّه محمولٌ على غير العذرِ.