عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب الجلوس كيفما تيسر
  
              

          ░42▒ (ص) باب الْجُلُوسِ كَيْفَمَا تَيَسَّرَ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان جوازِ الجلوس كيفما تيسَّر، ويستثنى منه ما نهى عنه في حديث الباب على ما يأتي الآن، وليس في رواية أبي ذرٍّ لفظ (باب).