عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما جاء في التعريض
  
              

          ░41▒ (ص) بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّعْرِيضِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان ما جاء في التعريض، وهو نوعٌ مِنَ الكناية، ضدُّ التصريح، وقال الراغب: هو كلامٌ له وجهان ظاهرٌ وباطنٌ، فقَصْدُ قائله الباطنَ، ويُظْهِر إرادة الظاهر.