التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض.

          7447- قوله: (حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَهَّابِ): هو ابنُ عبد المجيد بن الصَّلْت الثقفيُّ الحافظ، أبو مُحَمَّد، تَقَدَّمَ، و(أَيُّوبُ): هو ابنُ أبي تميمةَ السَّخْتيانيُّ، و(مُحَمَّد) بعدَه: هو ابنُ سيرين، و(ابْنُ أَبِي بَكْرَةَ): عبد الرَّحْمَن، و(أَبُو بَكْرَةَ): نُفيع بن الحارث، وفي أصلنا كانت خطأً، فأُصلِحَت على الصواب: (مُحَمَّد، عن ابن أبي بكرة، عن أبي بكرة)، وهذا صحيحٌ، والله أعلم.
          قوله: (الزَّمَانُ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ): تَقَدَّمَ الكلام عليه [خ¦5550].
          قوله: (ذُو القَعْدَةِ وَذُو الحَجَّةِ): تَقَدَّمَ أنَّ (القعدة) بكسر القاف وتُفتَح، وأنَّ (الحجَّة) بفتح الحاء وتكسر، مرارًا.
          قوله: (وَرَجَبُ مُضَرَ الذي بين جُمَادَى وَشَعْبَانَ): تَقَدَّمَ الكلام عليه [خ¦4406].
          قوله: (قال مُحَمَّدٌ: وَأَحْسِبُهُ قال: «وَأَعْرَاضَكُمْ»): (مُحَمَّد) هذا: هو ابنُ سيرين المذكورُ في السند، و(الأعراض): جمع (عِرْض)، وقد تَقَدَّمَ ما هو [خ¦5550].
          قوله: (يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ): تَقَدَّمَ أنَّ (يضربُ) بالرفع، وأنَّه الرواية، وتَقَدَّمَ كلامُ مَن أجاز فيه الجزمَ على تقدير شرط، في (كتاب العلم) [خ¦121].
          قوله: (فَكَانَ مُحَمَّدٌ إِذَا ذَكَرَهُ): (مُحَمَّد) هذا: هو ابنُ سيرين، تَقَدَّمَ أعلاه، وهو المذكور في السند.