عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب من صلى بالناس جماعة بعد ذهاب الوقت
  
              

          ░36▒ (ص) بابُ مَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ جَمَاعَةً بَعْدَ ذَهَابِ الوَقْتِ.
          (ش) أي: هذا باب يذكر فيه مَن صلَّى بالناس الفائتةَ بعد خروج الوقت.
          قوله: (جَمَاعَةً)، نصب على الحال مِن الناس، بمعنى مجتمعين.