عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب التعوذ من فتنة الدنيا
  
              

          ░56▒ (ص) بابُ التَّعَوُّذِ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان التعوُّذ مِن فتنة الدنيا، وقد ذكرنا فيما مضى أنَّ المراد مِن فتنة الدنيا الدجَّال، وقيل: المال.