الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب كيف حول النبي ظهره إلى الناس

          ░17▒ (بَابٌ): بالتَّنوين (كَيْفَ حَوَّلَ النَّبِيُّ صلعم ظَهْرَهُ إِلَى النَّاسِ؟): أي: من جهة اليمين أو الشِّمال؟