نجاح القاري لصحيح البخاري

باب ما يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة

          ░10▒ (بابٌ مَا يُقْرَأُ) على صيغة المجهول، ويجوز أن يكون على صيغة المعلوم؛ أي: يقرأ المصلِّي، وكلمة «ما» موصولة، ومنع بعضهم أن تكون استفهامية، ولا مانع من ذلك على ما لا يخفى.
          (فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ) وسقط في أكثر النسخ قوله: «يوم الجمعة» وهو مراد.