التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: كان يوم بعاث يومًا قدمه الله لرسوله في دخولهم

          3846- قوله: (حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ): تَقَدَّم مِرارًا أنَّه حَمَّادُ بنُ أسامةَ.
          قوله: (كَانَ يَوْمُ بُعَاثَ): تَقَدَّم الكلام على (بُعاث)، والاختلاف فيه، وأين هو، ومتى كان بما فيه [خ¦949].
          قوله: (افْتَرَقَ مَلَؤُهُمْ): تَقَدَّم، وكذا (السَّرَوَات)؛ وهم الأشراف، وما قاله فيه السُّهيليُّ، وكذا (وَجُرِّحُوا)، وهو في أصلنا هنا مِنَ الجراح، وتَقَدَّمت الروايات فيه في أوَّل (مناقب الأنصار)، وأنَّ ابن قُرقُول قال: (أصوبُه: بجيمين) [خ¦3777].