الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب النوم مع الحائض وهي في ثيابها

          ░21▒ (بَابُ النَّوْمِ مَعَ الحَائِضِ): أي: جوازه معها في فراش واحد حال كونها في ثيابها، ويؤيد الحالية ما في نسخة الصغاني:(وهي في ثيابها).