الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب الذكر في الكسوف

          ░14▒ (بَابُ الذِّكْرِ فِي الْكُسُوفِ) أي: ذكر الله تعالى عند حصوله، ومثله الخوف (رَوَاهُ) أي: الذِّكر عند كسوف الشَّمس (ابْنُ عَبَّاسٍ ☻) أي: عن النبيِّ صلعم؛ أي: فيما تقدَّم بلفظ: ((فإذا رأيتُم ذلك فاذكُرُوا الله)).
          وبالسند قال: