الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب صلاة الكسوف في المسجد

          ░12▒ (بَابُ صَلَاةِ الْكُسُوفِ فِي الْمَسْجِدِ) أي: الجامعِ، ويحتملُ الأعمَّ، وسواءٌ كانت جماعةً، أو فرادى، وإن كان المتبادرُ الأوَّل.
          وبالسند قال: