إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري

باب طول السجود في قيام الليل

          ░3▒ هذا(1) (باب طُولِ السُّجُودِ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ) للدُّعاء والتَّضرُّع إلى الله تعالى؛ إذ هو أبلغ أحوال التَّواضع والتَّذلُّل، ومن ثمَّ كان أقرب ما يكون العبد من ربِّه وهو ساجدٌ.


[1] «هذا» مثبتة من (د).