عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب الاتقاء والحذر من دعوة المظلوم
  
              

          ░9▒ (ص) باب الاِتِّقَاءِ وَالْحَذَرِ مِنْ دَعْوَةِ / الْمَظْلُومِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيانِ الاتقاء؛ أي: الاجتناب والخوف والحذر مِن دعوة المظلوم؛ لأنَّها لا تُرَدُّ.