عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب اللدود
  
              

          ░21▒ (ص) بابُ اللَّدُودِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان اللَّدُود؛ بفتح اللام وبدالين مهملتين؛ الأولى مضمومة، وهو الذي يصبُّ مِن أحد جانبَي فمِ المريض، يُقال: لددْتُ المريض لدًّا؛ ألقيتُ الدواء في شقِّ فيه، وهو التحنيكُ بالإصبع؛ كما قال سفيان.