عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب إخاء النبي بين المهاجرين والأنصار
  
              

          ░3▒ (ص) بَابُ إِخَاءِ النَّبِيِّ صلعم بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ.
          (ش) أي: هذا بَابٌ في بيان إخاءِ النَّبِيِّ صلعم ، وهو مِن قولهم: وآخاه موآخاةً وإخاءً؛ أي: اتَّخذه أخًا.