التلقيح لفهم قارئ الصحيح

باب ميقات أهل المدينة ولا يهلوا قبل ذى الحليفة

          [قوله: (بَاُب مِيقَاتِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، وَلَا يُهِلُّوا قَبْلَ ذِي الْحُلَيْفَةِ): سيأتي الكلام على الإحرام من دُوَيْرة أهله](1) [خ¦25/33-2463].
          قوله: (وَلَا يُهِلُّوا قَبْلَ ذِي الْحُلَيْفَةِ): (ذو الحُلَيْفة): تقدَّمت [خ¦133] [خ¦1514]، وأمَّا الإهلال قبل الميقات؛ فسيأتي الكلام عليه، ومَنِ استحبَّه، ومن كرهه إن شاء الله تعالى [خ¦25/33-2463].


[1] ما بين معقوفين جاء في النسخ سابقًا بعد قوله: (فيلزمه دم، والله أعلم)، وهو مستدرك في هامش (أ).