التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: لما خلق الله الخلق كتب في كتابه

          7404- قوله: (حَدَّثَنَا عَبْدَانُ): تَقَدَّمَ مِرارًا أنَّه عبد الله بن عثمان بن جبلة بن أبي روَّاد، وعبدانُ لقبٌ له، و(أَبُو حَمْزَةَ): تَقَدَّمَ أنَّه بالحاء المُهْمَلَة، وبالزاي، وأنَّه مُحَمَّد بن ميمون السُّكَّريُّ، وإنَّما قيل له: السُّكَّريُّ؛ لحلاوة كلامه، و(الأَعْمَشُ): سليمان بن مِهْرَان، و(أَبُو صَالِحٍ): ذكوان، و(أَبُو هُرَيْرَةَ): عبد الرَّحْمَن ابن صخرٍ، على الأصَحِّ من نحو ثلاثين قولًا.
          قوله: (وَهُوَ وَضْعٌ عِنْدَهُ عَلَى العَرْشِ): قال ابن قُرقُول: (كذا ضبطه القابِسيُّ وغيرُه بفتح الواو وإسكان الضاد، وعند أبي ذرٍّ بفتح الواو والضاد)، وهما نُسختان؛ الساكنة الضاد في الأصل، والمفتوحة الضاد في الهامش، وهو بالضاد المُعْجَمَة، والعين المُهْمَلَة.