الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب: إذا جاء صاحب اللقطة بعد سنة ردها عليه لأنها وديعة عنده

          ░9▒ (باب إِذَا جَاءَ صَاحِبُ اللُّقَطَةِ) أي: مالكُها (بَعْدَ سَنَةٍ) أي: بعدَ مضيِّ سنةِ التَّعريف وإن تملَّكها (رَدَّهَا عَلَيْهِ) أي: على صاحبِهَا (لأَنَّهَا وَدِيعَةٌ عِنْدَهُ) أي: عندَ / الملتقطِ المدلولِ عليه باللُّقَطةِ.