عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما يكره من ترك قيام الليل لمن كان يقومه
  
              

          ░19▒ (ص) باب مَا يُكْرَهُ مِنْ تَرْكِ قِيَامِ اللَّيْلِ لِمَنْ كَانَ يَقُومُهُ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان كراهة ترك قيام الليل؛ وهو الصلاة فيه لِمَن كان له عادة بالقيام، وذلك لأنَّه يُشعِرُ بالإعراض عنِ العبادة.