عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب المصالحة على ثلاثة أيام أو وقت معلوم
  
              

          ░19▒ (ص) باب الْمُصَالَحَةِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، أَوْ وَقْتٍ مَعْلُومٍ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان المصالحة مع المشركين على مدَّة ثلاثة أيَّامٍ.
          قوله: (أَوْ وَقْتٍ مَعْلُومٍ) أي: أو المصالحة على وقتٍ معلومٍ، سواءٌ كان ثلاثةَ أيَّامٍ أو ثلاثة أشهرٍ أو نحو ذلك.