التلقيح لفهم قارئ الصحيح

باب بيع التصاوير التي ليس فيها روح وما يكره من ذلك

          قوله: (وَمَا يُكْرَهُ مِنْ ذَلِكَ): تقدَّم أنَّ مراده التَّحريم، وأنَّ الأقدمين في لسانهم الكراهة ويريدون بها التَّحريم، ولا يريدون المعنى الاصطلاحيَّ اليوم [خ¦34/19-3247]، و(يُكرَه): مبنيٌّ لما لم يُسَمَّ فاعلُه.