عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما يكره من التناجش
  
              

          ░6▒ (ص) بابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّنَاجُشِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان ما يكره مِن التَّناجش؛ وهو أن يزيدَ في الثمن بلا رغبةٍ فيه؛ ليوقِعَ الغيرَ فيه، وإنَّه ضربٌ مِنَ التحيُّل في تكثير الثمَن، والمراد مِنَ الكراهةِ كراهةُ التحريم.