عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب من لم ير بأسا أن يقول سورة البقرة وسورة كذا وكذا
  
              

          ░27▒ (ص) بابُ مَنْ لَمْ يَرَ بَأْسًا أَنْ يَقُولَ: سُورَةُ الْبَقَرَةِ، وَسُورَةُ كَذَا وَكَذَا.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان مَن لم ير بأسًا... الى آخره، فكأنَّه أراد بهذه الترجمة الردَّ على مَن قال: لا يقال: سورة البقرة، ولا يقال إلَّا: السورة التي يُذكَر فيها البقرة، ونحو ذلك.