إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري

باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية

          ░4▒ (باب) وجوب (السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلإِمَامِ)‼ الأعظم ونائبه (مَا لَمْ تَكُنْ) تلك الطَّاعة (مَعْصِيَةً) إذ لا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق.