التلويح إلى معرفة ما في الجامع الصَّحيح

باب ما ينهى من السباب واللعن

          ░44▒ (بَابُ مَا يُنْهَى عَنْهُ مِنَ السِّبَابِ)
          يحتمل أن يكون على أصل المفاعلة، وأن يكون بمعنى السَّبِّ أي الشَّتم، وهو التَّكلُّم في شأن الإنسان بما يعيبه.
          قوله: (وَاللَّعْنِ) هو التبعيد مِن رحمة الله تعالى.