تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب: {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب} إلى قوله: {ونحن له مسلمون}

          ░14▒ (بَابُ:{أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ المَوْتُ} إلى قوله: {وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} [البقرة:133])، في الآية تغليب؛ لأن إسماعيلَ عمُّ يعقوبَ لا مِن آبائه، فنقل(1) القُرطُبي أن العرب تسمي العمَّ أبًا.


[1] في المطبوع و(د): ((ونقل)).