تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

كتاب صلاة التراويح

          (♫)
          ░░31▒▒ (كتابُ(1) صَلاةِ التَّرَاويحِ) ساقط من نسخة، وسُمِّي قيام الليل في رمضان بالتراويح، جمع ترويحة وهي في الأصل اسم للجلسة، لاستراحة الناس بعد كل أربع ركعات بالجلسة، ثم سُميت كل أربع ركعات(2) ترويحة مجازًا لما في آخرها من الترويحة.
          (بَابُ فَضْلِ مَنْ قَامَ رَمَضَانَ) أي في لياليه مصليًا.


[1] في (ع): ((باب)).
[2] قوله: ((ركعات)) ليس في (ع) ولا (ك).