تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب حد إِتمام الركوع والاعتدال فيه والاطمأنينة

          ░121▒ (بَابُ: حَدِّ إِتمَامِ الرُّكُوعِ وَالاعتِدَالِ فِيهِ وَالاطمَأنِينَةِ(1)) ساقط من نسخة، وعلى ثبوته ففي نسخة: <والطُّمأنينة> بضم الطاء، وهي أكثر استعمالًا، وفي نسخة حذف <باب> وزيادة واو بدله، وأراد بـ (الاعتِدَالِ) في الركوع: تسوية الظهر فيه.


[1] في المطبوع: ((والأطمأنينة)).