تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب جواز دعاء الله ومناجاته بكل ما فيه خضوع

          ░90▒ (بَابٌ) ساقطٌ من نسخة، وعليها فمناسبة الحديث للترجمة في قوله: (فَقَامَ فَأَطَالَ القِيامَ)؛ لأن إطالته اشتملت على الدعاءِ وقراءة القرآن، وقد عُلم أن الدعاءَ عقب الافتتاح قبل الشروع في القراءة يصدق عليه بَابُ: ما(1) يقول بعد التكبير.


[1] في (د): ((بأن)).