تعليقة على صحيح البخاري

باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر

          ░92▒ (بَابُ مَا يُكْرَهُ أَنْ يَكُونَ الْغَالِبُ عَلَى الإِنْسَانِ الشِّعْرَ، حَتَّى يَصُدَّهُ عَنْ ذِكْرِ اللهِ تَعَالى(1) وَالْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ).


[1] (تعالى): ليس في «اليونينيَّة».