تعليقة على صحيح البخاري

باب ما يكون من الظن

          ░59▒ (بَابُ مَا يَكُونُ(1) مِنَ الظَّنِّ)؛ الحديث.
          سوء الظَّنِّ جائز عند أهل العلم لمن كان مظهرًا للقبيح شيئًا مجانبًا لأهل الصَّلاح، وغير مشاهَد للصَّلاة في الجماعة.


[1] زيد في (أ): (يجوز)، وهي في رواية أبي ذرٍّ عن الكشميهني بدلًا منها، لا زيادة.