تعليقة على صحيح البخاري

باب من وصل رحمه في الشرك ثم أسلم

          ░16▒ (بَابُ مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ فِي الشِّرْكِ، ثُمَّ أَسْلَمَ)؛ الحديث.
          تفضَّل الله تعالى على مَن أسلم من أهل الكتاب، وأنَّه يعطي [الكافر] ثوابَ ما عمله في الجاهليَّة من أعمال البرِّ، وهو مثل قوله: «إذا أسلم الكافر فحسن إسلامه؛ كتب الله له كلَّ حسنة كان زلفها».