تعليقة على صحيح البخاري

باب مَن أثنى على أخيه بما يعلم

          ░55▒ (بَابُ مَنْ أَثْنَى عَلَى أَخِيهِ بِمَا يَعْلَمُ، وَقَالَ سَعْدٌ: مَا سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلعم يَقُولُ...)؛ الحديث.
          فيه من الفقه: أنَّه يجوز الثَّناء على النَّاس بما فيهم على وجه الإعلام بصفاتهم؛ لتعرف لهم سابقتهم، وتقربهم في الفضل، فينزلوا في الفضل منازلهم، ويقدَّموا على من لا يساويهم.