تعليقة على صحيح البخاري

المقدمة

          ♫
           رَبِّ يَسِّر وأَعِن
          نحمد الله المرشد الكريم الحليم المسعد، {رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا} [الكهف:10] ، ونصلِّي على سيِّدنا محمَّدٍ صلعم السَّيِّد الكامل الفاتح الخاتم(1) ، من الضَّلال منقِذًا، صلعم (2) وعلى آله ما راح راكب أو غدا.
          وبعد: فهذه نُبْذةٌ مهمَّةٌ، وجواهر جمَّةٌ ممَّا ألَّفه الحافظ سراج الدِّين وبركة المسلمين أبو حفص عمر بن عليِّ بن أحمد الأنصاريُّ الشَّهير بابن الملقِّن تغمَّده الله برحمته، وأسكنه أعاليَ جنَّته بمنَّه وكرمه.


[1] (الفاتح الخاتم): ليس في (أ).
[2] (وسلَّم): ليس في (أ).