تعليقة على صحيح البخاري

باب الزيارة ومن زار قومًا فطعم عندهم

          ░65▒ (بَابُ الزِّيَارَةِ، وَمَنْ زَارَ قَوْمًا يطعم(1) عِنْدَهُمْ).
          وأنَّ من إتمام الزِّيارة إطعام الزَّائر ما حضر، وإتحافه بما تيسر، وذلك من كريم الأخلاق، وهما ممَّا يثبت المودَّة ويؤكِّد المحبَّة.


[1] كذا في (أ)، وفي «اليونينيَّة»: (فطعم).