تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب من جلس عند المصيبة يعرف فيه الحزن

          ░40▒ (بَابُ مَنْ جَلَسَ عِنْدَ المُصِيْبَةِ يُعْرَفُ فِيْهِ الحُزْنُ) أي من أجلها.